♦️ يراد بالنفس هنا: الروح الإنسانية.
♦️ المطمئنة : إشارة إلى الاطمئنان الحاصل من الإيمان،ويعود اطمئنان النفس، لاطمئنانها بالوعود الإلهية من جهة، ولاطمئنانها لما اختارت من طريق.
وهي مطمئنة في الدنيا سواء أقبلت عليها أم أدبرت، ومطمئنة عند أهوال حوادث يوم القيامة الرهيبة أيضا.
♦️ (الرجوع إلى الله) فهو رجوع إليه جل وعلا، رجوع إلى جواره وقربه بمعناها الروحي المعنوي، وليست بمعناها المكاني والجسماني.
♦️راضية: أي راضية لما ترى من تحقق الوعود الإلهية بالثواب والنعيم بأكثر مما كانت تتصور.
♦️ مرضية لرضا الله تبارك وتعالى عنها.
♦️جنتي: اشارة إلى أن المضيف هو الله جل جلاله، فما أروعها من دعوة! وما أعظمه وأكرمه من داع! وما أسعده من مدعو!
♦️ تعبير يحكي دعوة الله سبحانه وتعالى لتلك النفوس المؤمنة، المخلصة، الواثقة بوعده جل شأنه، دعوتها لتعود إلى ربها ومالكها ومصلحها الحقيقي.
دعوة مفعمة برضا الطرفين، رضا العاشق على معشوقه، ورضا المعشوق على عاشقه.
♦️ المصدر: تفسير الامثل.
الختمات الرمضانية لمعهد القرآن الكريم النسوي 7 / 6 / 2018 |
|
#الورد_اليومي_ص8 3 / 11 / 2021 |
|
اطلاق مشروع (السلة الرمضانية) 3 / 6 / 2017 |
|
جانب من استعدادات معهد القرءان الكريم النسوي/فرع كربلاء لمجلس عزاء الامام علي(ع) 17 / 4 / 2023 |
|
برنامج الثقة بالنفس وتشجيع المواهب 12 / 11 / 2020 |
|
الجلسات والامسيات القرءانية الرمضانية في بابل 7 / 5 / 2019 |
|